No exact translation found for أفاء على

Question & Answer
Text Transalation
Add translation
Send

Translate German Arabic أفاء على

German
 
Arabic
related Results

Examples
  • Die Fai`-Beute, die Gott dem Gesandten von ihrem Hab und Gut bescherte, hat euch weder Pferde noch Kamele aufzubieten gekostet. Gott gibt Seinem Gesandten die Oberhand über wen Er will. Gottes Allmacht umfaßt alles.
    وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيء قدير
  • Die Fai`-Beute, die Gott Seinem Gesandten vom Hab und Gut der Bewohner der Städte gewährte, steht Gott, dem Gesandten, den Verwandten, den Waisen, den Bedürftigen und den mittellosen Durchreisenden zu, damit nicht nur die Reichen Nutzen davon haben. Was der Gesandte euch an Rechtsbestimmungen verkündet, sollt ihr anwenden! Was Er euch verbietet, sollt ihr unterlassen! Schützt euch vor Gottes Vergeltung! Gott verhängt schwere Strafen.
    ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كي لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب
  • Und was Allah Seinem Gesandten als Beute von ihnen gegeben hat - ihr brauchtet weder Pferde noch Kamele dazu aufzubieten ; aber Allah gibt Seinen Gesandten Gewalt über wen Er will ; und Allah hat Macht über alle Dinge .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Allah Seinem Gesandten gegeben hat , das ist für Allah und für den Gesandten und für die Verwandten und die Waisen und die Armen und den Sohn des Weges , damit es nicht nur bei den Reichen unter euch umläuft . Und was euch der Gesandte gibt , das nehmt an ; und was er euch untersagt , dessen enthaltet euch .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und für das , was Allah Seinem Gesandten von ihnen als kampflose Beute zugeteilt hat , habt ihr weder Pferde noch Reitkamele in Trab gebracht , sondern Allah gibt Seinen Gesandten Gewalt , über wen Er will . Und Allah hat zu allem die Macht .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Allah Seinem Gesandten von den Bewohnern der Städte als kampflose Beute zugeteilt hat , das gehört Allah , Seinem Gesandten und den Verwandten , den Waisen , den Armen und dem Sohn des Weges . Dies , damit es nicht nur im Kreis der Reichen von euch bleibt .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und für das , was Gott seinem Gesandten von ihnen als Beute zugeteilt hat , habt ihr weder Pferde noch Kamele anspornen müssen . Gott verleiht vielmehr seinen Gesandten Gewalt , über wen Er will .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was Gott seinem Gesandten von den Bewohnern der Städte als Beute zugeteilt hat , gehört Gott und seinem Gesandten , und den Verwandten , den Waisen , den Bedürftigen , dem Reisenden . Dies , damit es nicht eben unter den Reichen von euch die Runde macht .
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .
  • Und das , was ALLAH Seinem Gesandten von ihnen zur Beute machte , dafür habt ihr weder Pferde noch Reitkamele rennen lassen . Doch ALLAH läßt Seine Gesandten gegen diejenigen vorgehen , die ER will .
    « وما أفاء » رد « الله على رسوله منهم فما أوجفتم » أسرعتم يا مسلمون « عليه من » زائدة « خيل ولا ركاب » إبل ، أي لم تقاسوا فيه مشقة « ولكن الله يسلط رسله على من يشاء والله على كل شيءٍ قدير » فلا حق لكم فيه ويختص به النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذكر معه في الآية الثانية من الأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل منهم خمس الخمس وله صلى الله عليه وسلم الباقي يفعل فيه ما يشاء فأعطى منه المهاجرين وثلاثة من الأنصار لفقرهم .
  • Was ALLAH Seinem Gesandten von den Bewohnern der Ortschaften zur Beute machte , so ist dies für ALLAHs ( Sache ) , für den Gesandten , für die von der Verwandtschaft , für die Waisen , für die Armen und für den in Not geratenen Reisenden , damit es ( das Vermögen ) nicht ( nur ) unter den Reichen von euch rotiere . Und was der Gesandte euch gab , so nehmt es !
    « ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى » كالصفراء ووادي القرى وينبع « فلله » يأمر فيه بما يشاء « وللرسول ولذي » صاحب « القربى » قرابة النبي من بني هاشم وبني المطلب « واليتامى » أطفال المسلمين الذين هلكت آباؤهم وهم فقراء « والمساكين » ذوي الحاجة من المسلمين « وابن السبيل » المنقطع في سفره من المسلمين ، أي يستحقه النبي صلى الله عليه وسلم والأصناف الأربعة على ما كان يقسمه من أن لكل من الأربعة خمس الخمس وله الباقي « كي لا » كي بمعنى اللام وأن مقدرة بعدها « يكون » الفيء علة لقسمه كذلك « دولةً » متداولا « بين الأغنياء منكم وما آتاكم » أعطاكم « الرسول » من الفيء وغيره « فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب » .